الأربعاء، 25 يونيو 2008



هنا سأحكي لك قصة غرابتي ...


.اعلم انني غريبة الاطوار الى حد الهوس...

اعلم انني غريبة في مشاعري وطباعي والوان امزجتي... وحتى في حبي.

.انا من غرابتي ...

حين احبك بجنون اكره وجودك معي...


حين احبك بشغف الى لقائك اكره ذكر اسمك على مسمعي..


حين يصل بي الشوق اليك الى اوجة ...ادعو الله ان يباعد بيني وبين رؤيتك..


حين اعيش في ذاك الجنون والشغف ...واتذكر منظر شفتيك وانت تنطقها لي..((أحبك))....ازداد لك كرها ...


حين تغادرني وتترك يدي...أكرهك كثيرا..واتمنى ان اعاقبك على ذلك فلما غادرتني وانت تستطيع ان لا تفعل ذلك؟؟


حين اجلس امام شباك المساء متعبة وانا امسك بهاتفي المحمول واراقب ساعتي الرملية وجهازي ...وانتظرك ولا تأتي,,,,أكرهك كثيرا...


صراعات مشاعري توترني حتى اتمنى اني لم اعرفك ولم اقع في الحب لك ولم ارتشفه من شفتيك ولا من ينبوعك...


فأنا والله ما أكرهك كثيراً الا لانني...احبك كثيراً...


وليتها لم تكن ...


* اعلم ان أكثر مايمز حبي لك هو غرابتة ..**


هنا ...


كنت....


أهـــــــــذي....


قبل ان انام بلحظات ........

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

اسمحي لي غاليتي ..

فرغماً عني أبتسمت عند قرأتي لكلماتك ..

غريبه أنتي في حبك عن الرجل ..
و لكنك تشبهين كل انثى أحبت ..


أعجبني هذيانك ..

روح التفاحة يقول...

غاليتي..


هل كل الاناث مثلي حين يقعن في الحب...

اذا هنا لا ابدو غريبة ولكني مثال لبنات حواء...

اعجبني مرورك