الاثنين، 14 سبتمبر 2009

تصفيق ...!!!








احساس انتقامي الرائع


ليته يعاودني ذلك الاحساس حين اعيد لك هديه الجروح التي اهديتها لي سابقا

سأصف لك ذلك الشعور ...لعلك تصل له معي

حين اسلمك هديه غلفتها بجروحي السالفة أشعر كما لو انني ...

ارتدي فستاني الاحمر ....اقف في منتصف مسرح روماني اثري زخارفة الذهبية تكتسي الاركان ...

ويزينة تمثال ضخم ...

اقف هناك وكل المصابيح الاثرية تشير بأبهامها الي ...

انا تحت الضوء ....

وخصلاتي شعري تتطاير بعواصف تصفيقهم ...ارفع عيني بكسل ..اتصفحهم ...

شعور النصر ذلك رائع للغاية ...

حينها ارفع يدي لابعثر سحابة ذلك الاحساس الذي يتربع على راسي...

ويلمع سؤال في مخيلتي ...

حين انتشي بروعه ذلك الشعور ....

هل ابدو كأنثى شيطانية ...تشع بالاسود؟؟؟؟

ايقاع لايعجبني ....


سأخبركم الى اي مدى احببتهم ....

احببتهم الى المدى الذي جعلني اعزف موسيقاهم التي احبوها رغم بغضي لذلك الايقاع ..
احببتهم الى المدى الذي جعلني ارتشف عصيرهم المفضل بالرغم انني لا احب المانجو ..
احببتهم الى المدى الذي جعلني اتقمص مو اهب وهوايات لا اجيدها ...
ولكنني احاول جاهده ارتديت الابتسامة لهم على تلك القصص الساخرة بالرغم انها ليست مضحكة البته..
لم افعل ذلك بنيه التصنع ولكنها محبتي كان اقوى من ان اتحكم بها بل كانت تحكمني ..
من حبي لهم كان لقاء واحد يكفي ان اخزنهم هم ومقتنياتهم وافكارهم وذكرياتهم ...
لاتحدث بها عني من جديد...
ارتديت الاخضر بالرغم انه لايستهويني ...
ولكنهم يحبونه....لم اكن انا حين كنت احبهم ...
كنت لاجلهم ...كل النساء الاسطوريات ...لم اعشني كما انا ....احببتهم بالانا التي ارادوها ...
وحين ارهقني ذلك ...
توقفت ...
لن اشرب عصير لا احبه
لن اسمع موسيقى لا تستهويني
لن انتظر ساعات ترهقني
لن ارتدي الوان لاتعجبني

الان ...
اضحك بجنون على تلك الساذجة الغبية التي كانت هناك واحببتهم ....

الأربعاء، 2 سبتمبر 2009

عدت بعشق جديد...




هاأنا قد عدت من جديد ....

بعد ان طال غيابي...

ظروف كثيرة منعتني عنكم وقد حداني الشوق للدنيا الصغيرة خاصتي هنا ...


عدت لانثر بذور كلمات حب بين طيات متصفحي ....واتمنى ان تروقكم .....


...قولوا الحمدلله ع السلامة بسرعة ...
:)