الثلاثاء، 17 يونيو 2008

في ليله ذات شوق




كتبت ذات شوق.....

لما أشعر ان كل أشواق العالم تسكنني واني احتويها بكل لهفة للقائك...؟؟؟؟


لما أشعر ان كل مشاعري لك جياشة لا يوقفها الا رؤيتك والحديث معك ..حتى وان كان بالهاتف؟؟؟


ولما كل برود العالم يغلفك ويغلف تصرفاتك؟؟؟


الم يحدوك الشوق يوما في لحظة فرح لرؤيتي وانا احترق في كل جزء من الثانية ....؟؟؟


أخرج من غرفتي واعود...اقلب هاتفي المحمول يمنة ويسرة واستجدي البحث في صفحاتة لعلك ولو بدون عمد ارسلت شيئا او اتصلت ولم ارى اتصالك....


عندما أجلس معهم وانا أفكر بك واردد مع نفسي...هل تحوم عصافير ذكراي على رأس افكارك؟؟؟


أخيرا...


أدركت انني اتوهم الحب لوحدي.....واتقلب بنار الشوق لوحدي ...واشعر اننا لوحة جدارية ارسمها لوحدي....



وكم اكره قلبي في هذه اللحظات كثييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييراًاً



أدعو الذي صرف الحب مني اليك ومنك عني......أن يبتليك بما أبتلاني او يسل الحب عني...


اللهم آمين

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

صوت .. ام رسالة .. ام لقاء..
هو ماتنشدين من اجله ..

غاليتي ..
لن اقول آمين ..
فأختبار الحب اصعب من ان يمر به شخص ضعيف مثل من احببتي ..

لا تنظري إلى ظلال من تركك خلفه..
بل اشرقي من جديد ليختفي كل ظل شاحب ..

دمتي بشوق