الأربعاء، 22 أكتوبر 2008

اسرابهم ...وقلبي!!!









كل حين ....اخطو بين همساته ...تعلو شفتي ابتسامه وردية ويخالط مشاعري ...الحيرة والخجل...


لست افهم مايحدث...حين اغمض عيني ...واتنهد تنهيده طويلة


في ذلك الحين اشتم رائحة الازرق عند الغروب ..برغم انني لاااملك بحرا في مدينتي...


ارتدي الشوق...ترعبني فكرة البدء من جديد في نفس الطريق..


ارتدي الخوف...واستمر بالبحث...


وانا اعلم انني اذا وجدت ضالتي لن اجرؤ على الاقتراب...

Iam waiting for a special guy to lift me up and make me fly


امنية لا غير ,,,ولا اتمنى تحقيقها ...........


هنا اصل الى لامكان ...لست افهمني ابدا ....فانا اشبه كتابا للخوارزمي ..لايستطيع الجميع تصفحه ..


واشبه قصصا طفوليه يفهمها الجميع ..
بين ذلك وتلك


اسير وحيدة يرافقني.. ظلي


وانا اتمنى ان شخصا ما هناك مشغول بالبحث عني..


واتمنى ان لايجدني...


كفى ...كفى ...فكلماتي يغلفها الاسى ...


وهو مايحدث حين انغمس في بحر افكاري بك..


لست على استعداد بعد على البدء من جديد..


انك كنت تريد الاستمرار ...فانتظرني...


وقد يطول الانتظار...بضع نبضات ..حتى اجدني انا ؟؟


لكن أجبني...هل ستقف عند محطة القطار وتنتظرني...حين لاتأتي اسرابهم بقلبي..؟؟


كنت اهذي ولازلت ..

هناك 4 تعليقات:

غير معرف يقول...

هذيانك أقترب كثيرا من هذياني مؤخرا ,,

غالتي ,,
قد تؤثر كلماتي بك و قد اتأثر بكلماتك ,,

فأرجو أن تكوني دائما بالعون لتقدم حرفي ,,
كما سأفعل بأذن الله ,,

و لا تتركي مجالا لليأس حتى لا أفعل معك ذلك ,,

دمتي بود ,,

روح التفاحة يقول...

تشابه الهذيانات ...

بين اضلعك يقبع قلب كقلبي ...


ضعفا رغم ارتداء دروع القوة ..

اسهل البشر للفهم برغم صعوبتهم على انفسهم ..


ضعي يدك بيدي وسنتقدم حرفا حرفا للقمة ...

دمتي بجانبي

حبي احساس يقول...

سيدتي دعيني ابدا من حيث انتهيتي

ما اقرأ .. ماذا تريدين ..

تتمنين حبا خالصا ولكن متخوفة

تشتاقين للجلوس بجانبه ولكن لا تريدينه ان يجدك

ماهذا الخوف سيدتي ..

الا توجد نقطة بداخلك تحاول استجماع قواكي ..

ارى فيكي فتاة قلبها ملئ بالحناان

احسني التصرف فيه لعله يجد ضالته ..


الى ذلك الحين .. سانظر هنا

روح التفاحة يقول...

حبي,,أحساس...

بورك نبضك بين طيات هذياني..

اسعدني تواجدك جدا...

..

سيدي..

ان في احشائي..بقايا حب قد غادر منذ امد ليس بالبعيد ..

وتلك البقايا تؤرقني حتى تجعلني لا استطيع البدء من جديد..

انا الان اتماثل للشفاء من ذلك الحب الذي احتضر في احشائي..

وقد ابدأ من جديد ..ولكن مع الكثير من الخوف والحذر وتكرار التفكير في الخطوة المقبلة ...

فيد الامل تشد يدي لارى النور في نهاية النفق..